وطنية
أنصار الزايدي يعلنون ميلاد الحركة التصحيحية
في أول خروج رسمي لتيار الزايدي، بعد التداعيات التي أفرزها المؤتمر التاسع للاتحاد الاشتراكي، أعلنت المجموعة أن «كل مس يستهدف حرية أي فرد من أفراد هذه الحركة أو الإساءة إلى شخصه أو محيطه أو حقه في التعبير عن رأيه يعتبر مسا بنا جميعا»، معتبرة أن القرار الذي استهدف عبد العالي دومو، وعلي اليازغي، «مرفوض وغير مقبول بكل المقاييس، خاصة أن الأمر يتعلق بحرية التعبير وممارسة حق من حقوق المواطنة»