fbpx
ملف الصباح

مشردو باب سبتة ينتظرون فرصة لـ “الحريك”

يتسكعون ويتسولون ويقتاتون على بقايا الأطعمة ويشمون “السيليسيون”

أصبحت ظاهرة الأطفال المشردين، تمثل لوحة من اللوحات المحزنة بمدينة طنجة، ويزداد الحزن والقلق حينما نلاحظ تناميها يوما عن يوم وبشكل مخيف بكل أحياء المدينة، وبالساحات العمومية ومواقف السيارات والأماكن المهجورة والحدائق والمحطات الطرقية وبداخل الميناء، حيث يقضون ساعات طويلة من يومهم، أو يومهم كله، يبحثون عن فرصة للاختباء تحت هيكل شاحنة دولية طمعا في العبور إلى الضفة الأخرى.
بطنجة لابد أن يستوقفك مشهد من المشاهد اليومية المحزنة، التي يكون أبطالها دائما أطفال تحت سن 18 عاما، الذين تجدهم بحالة يرثى لها تحت وطأة البرد والجوع

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى