أبانت الحكومة في مناسبات عدة أن هناك قطاعات وزارية خارج نطاق سلطة التنسيق، التي هي بيد رئيسها، إذ تضاربت القرارات بين الهاجس الصحي الأمني والهاجس الاقتصادي. ومنذ بداية الجائحة فتح العثماني الباب أمام وزراء دون غيرهم، وكأن حالة الطوارئ تعني حكم التقنوقراط، في حين يفترض أن تتولىأكمل القراءة »