fbpx
الأولى

تحت الدف

أبانت الحكومة في مناسبات عدة أن هناك قطاعات وزارية خارج نطاق سلطة التنسيق، التي هي بيد رئيسها، إذ تضاربت القرارات بين الهاجس الصحي الأمني والهاجس الاقتصادي. ومنذ بداية الجائحة فتح العثماني الباب أمام وزراء دون غيرهم، وكأن حالة الطوارئ تعني حكم التقنوقراط، في حين يفترض أن تتولىأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى