اضطرت إلى تقديم خدمات جنسية لتوفير لقمة العيش وإعالة والديها ليلى (اسم مستعار)، ثلاثينية تشتغل “بارميطة” في إحدى العلب الليلية بعين الذئاب بالبيضاء، وتحكي بمرارة عن اضطرارها للعمل في مجال الدعارة خلال فترة الحجر الصحي، من أجل توفير لقمة العيش والتمكن من إعالة أسرتها القاطنة بضواحي سطات،أكمل القراءة »