fbpx
ملف الصباح

من “بارميطة محترمة” إلى عاهرة

اضطرت إلى تقديم خدمات جنسية لتوفير لقمة العيش وإعالة والديها ليلى (اسم مستعار)، ثلاثينية تشتغل “بارميطة” في إحدى العلب الليلية بعين الذئاب بالبيضاء، وتحكي بمرارة عن اضطرارها للعمل في مجال الدعارة خلال فترة الحجر الصحي، من أجل توفير لقمة العيش والتمكن من إعالة أسرتها القاطنة بضواحي سطات،أكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى