لم يعد التزوير مقتصرا على أفراد العصابات الإجرامية، وإنما امتد “الفيروس” إلى فئات لها وضع اعتباري وسط المجتمع، قبل أن تسقط ورقة التوت عن عورة أصحابها ويكشف افتضاح أمرها أن طمعهم في الاغتناء السريع والعيش “فابور” جعلهم يدوسون على قيمهم ومكانتهم. من بين الحالات التي لم يكنأكمل القراءة »