التسجيل أظهر الضحية وهي تسحب مبالغ مالية وتسلمها إلى سمسار يشتغل لفائدتهم
من قضايا الارتشاء، التي فضحتها الكاميرات الرقمية، قضية «أجودان» سابق بالمعازيز، ودركيين اثنين، ووسيط، والذين رصدت كاميرات المراقبة في وكالة بنكية وسيطهم وهو ينتظر امرأة- ضحية، لكي تسلمه مبالغ مالية سحبتها من شباك البنك.
وقد كان للكاميرا الرقمية المركبة في أعلى شباك السحب الأوتوماتيكي الفضل في الكشف عن هذه القضية، وتحريك مسطرة المتابعة في حق الأظناء.