كان لا بد من انتظار ثمانية أشهر، للتوصل بجواب أطلقناه في هذا العمود، منذ شتنبر 2019، حين كتبنا مقالات تحت عنوان “من يحكم بمراكش؟” تم فيه بسط جرائم خطيرة تقع بحاضرة المدينة الحمراء، تحت قناع جمعية حقوقية تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان، ما شكل حينها دعوة ملحةأكمل القراءة »