fbpx
خاص

بالواضح

كان لا بد من انتظار ثمانية أشهر، للتوصل بجواب أطلقناه في هذا العمود، منذ شتنبر 2019، حين كتبنا مقالات تحت عنوان “من يحكم بمراكش؟” تم فيه بسط جرائم خطيرة تقع بحاضرة المدينة الحمراء، تحت قناع جمعية حقوقية تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان، ما شكل حينها دعوة ملحةأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى