رفع كورونا الستار عن الوجه الباهت للشريط الساحلي الذي عيّنه مهندسو المدينة لاحتضان الفنادق السياحية والكازينوهات والعلب والنوادي والملاهي الليلية والحانات والمطاعم والمقاهي ذات الصبغة السياحية، وخصّصوا ما تبقى من تراب المدينة للسكن. فبمجرد إعلان بداية حالة الطوارئ الصحية، يوم الخميس 19 مارس الماضي، دون تحديد نهايتها،أكمل القراءة »