الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: “كول الخبز البارد واخزن السخون”

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالعالم القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

عندما ولج عبد الكريم قطاع التعليم قادما إليه من الكلية، لم يكن يظن أنه سيجد نفسه مضطرا للعمل في سفح الجبل، على الحدود بين دكالة والسراغنة. كان يحلم بالعمل بالمدينة، هو الذي تعلم فيها وشب في حي لا يبعد عن البحر إلا بأمتار. كان يتوجه إلى الشاطئ ب”الشورط”، يمارس لعبته المفضلة كرة القدم ويغطس في الماء البارد ثم يقفل عائدا إلى منزله قرب الحديقة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.