ضربت جائحة كورونا قطاع المقاولات والشغل، وأثرت سلبا على وضعية الطبقة العاملة، إذ تم الإجهاز على مليون منصب شغل خلال شهرين ونصف، لينضافوا إلى جيش من الشباب العاطل عن العمل، بينهم ثلاثة ملايين دون تكوين مهني وشهادة مدرسية. وبدت بوادر التوتر الاجتماعي، من خلال احتجاجات مواطنين فيأكمل القراءة »