مع توالي أيام الجائحة، اتضح أن فئات عريضة مقصية من الدعم، مثل أجراء فقدوا الصلة بالضمان الاجتماعي، دون توفرهم على بطاقة “راميد”، وشركات اندحرت أرقام معاملاتها دون أن تغلق أبوابها. لقد أضافت لجنة اليقظة شروطا للاستفادة من المعاش الاستثنائي، المقدم من قبل الضمان الاجتماعي، لكنها لم تحاولأكمل القراءة »