fbpx
ملف الصباح

شباط …”كبير الشعبويين”

«ما كل أبيض شحم وما كل أسود فحم»، ينطبق هذا المثل على شباط وهو يهب لإنقاذ بنكيران من ورطة ميزانية …، إذ أن عدو الأمس الذي لوح بالتعديل الحكومي وهدد بتمزيق أغلبية بنكيران، أعطى أواصر صارمة إلى مستشاريه بالتصويت للمشروع وإنقاذ مركب «البيجيدي» من الغرق.
هذا آخر حدث سياسي لسنة 2012 الحافلة بالمستجدات السياسية التي لعب فيها شباط أدوارا مختلفة، واختار هذه المرة ارتداء زي

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.