« المحامي كال ليا رزقي» كلمات رددتها امرأة عشرات المرات أمام باب المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء على مسامع بعض المتقاضين والمحامين الذين كان بعضهم يكتفي بإلقاء نظرة عليها، ويواصل طريقه، فيما كان فضول آخرين يدفعهم إلى التقرب منها واستفسارها عن سبب المشكل وبالضبط اسم المحامي الذي تشتكوه المرأة.
البعض كان يشفق لحال المرأة التي قالت إن المحامي استولى على مالها الذي حكمت به المحكمة لفائدة ابنها المصاب في حادثة سير، في