لم تتمكن هيأة الإنصاف والمصالحة ومعها هيأة المتابعة لدى المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان سابقا ولاالمجلس الوطني حاليا من إيجاد حل عادل شامل ومنصف لضحايا معتقل تازمامارت.
وأفاد بيان للضحايا توصلت «الصباح» بنسخة منه أن الملف ظل رهين مشاورات لا تنتهي داخل ردهات المجلس تارة، وبين أعضاء اللجنة المركزية المختلطة الخاصة بتتبع مسألة الإدماج الاجتماعي، والتي تضم ممثلين عن القطاعات الحكومية المعنية، تارة أخرى، وهي مشاورات لم تفض إلى أي نتيجة