fbpx
ملف الصباح

يَـا أَبَـانـَا… الَّـذِي فـِي الـزَّجـَل

لن أختبئ في ضَلال الكلام المسكوك فأكرر عبارات مثل يعجز الكلام، ولا تسعفني الكلمات. على العكس، فالأمر في وضعي يتعلق بالارتباك، لأن قامة شامخة وعلامة فارقة مثل الأستاذ أحمد الطيب العلج تفجر ينابيع القول، المشكل يكمن في كيف الإحاطة بشساعة العطاء الفني، والتمكن من دفق تجلياته عند السي أحمد؟. من أين يأتي المرء بالقدرة ليتحمل ضوء المنارة؟ إن بعُدَ وحدَّق عميت رؤيته وإن اقترب صار ظلا.
سألجم نفسي المتوثبة عن الحديث عن علاقتنا التي ابتدأت تنتظم في 1976 حيث كنا نسكن الحي نفسه، وكان السي أحمد جار القلب، ولا عن سعادتي كطفل بلقائه، وكيف أصبحت أزوره باستمرار في البيت وأستشيره في خربشاتي، أو في مكتبه بإدارة المسرح الوطني محمد

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى