لا معنى لكل هذا الذي يجري في المغرب، ما دام المواطنون يشعرون أن هناك سدودا من اللاثقة، تحجب علاقاتهم بالحكومة والإدارة والأحزاب والنقابات والمجتمع المدني والفاعل السياسي والاقتصادي. ولا معنى أيضا، أن نبذل مجهودات في إعداد تصور جديد “لنموذجنا التنموي”، دون إنجاز تشخيص “علمي” ينطلق من طرحأكمل القراءة »