مجتمع

مختبر جهوي… الضيق والضغط يؤخران النتائج

استقبال ضيوف في مختبر ابن طفيل أمر غير مرغوب فيه، ليس فقط لأن مهمة إجراء التحاليل تتطلب الدقة والتركيز وتوفير جميع شروط التعقيم، بل لأن ضيق مساحة أهم مختبر في الجهة لا تحتمل نزول قدم أخرى على أرضيته، وتصبح الأجساد وهي تعبر ممره شبه متلاصقة.
بعد أن يطمئن البروفيسور ابراهيم أدمو، إلى أن مهمة ضيفيه «مرخصة»، يسرع إلى عرض تفاصيل قبح مختبر يستقبل مئات الحالات يوميا. «سنبدأ من الممر، هل ترون هذه الصوانات الحديدية إنها مستودع ملابسنا، هنا يحتفظ الموظفون بملابسهم وأغراضهم الشخصية»، يقول

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.