fbpx
الأولى

حديث الصباح: وداعا… آسية الوديع

 

هل ينتظر هذا الوطن رحيل رموزه الواحد تلو الآخر لكي يعي كم كانوا فيه رائعين؟

 

هناك أشخاص نرفض أن نصدق أننا فقدناهم إلى الأبد، وأنهم أصبحوا ذكرى سنكتفي بالاشتياق إليها بحب، وباعتزاز، وبالكثير الكثير من الوجع… هنالك أشخاص يسكنون فينا إلى الأبد… ويسكنون في الوطن وفي الذاكرة الجماعية إلى اللانهاية. آسية الوديع كانت منهم. امرأة من طينة مختلفة. امرأة كانت لديها كل الفرص لتعيش، كالكثيرين، حياة أنانية مستقرة تحقق فيها النجاح المهني والمادي بعيدا عن الجراح والمعاناة (وما كان أحد ليحاسبها أو يلومها على ذلك)، لكنها

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى