أثارت إليزابيث بورني، الوزيرة الفرنسية للتحول البيئي والتضامن، ضجة سياسية كبرى وسط الأحزاب والنقابات والبرلمان والحكومة، مباشرة بعد سفرها إلى مراكش لقضاء عطلة «الكريسماس»، في ظروف، صعبة تمر منها بلادهم، إثر ارتفاع حدة الاحتقان الاجتماعي، جراء أزمة إصلاح أنظمة التقاعد، وتزامنا مع إضراب عام لقطاع القطارات، الذيأكمل القراءة »