الأولى
كبش العيد… باعة يتحكمون في غلاء الأسعار
الزبائن بين حذر وترقب نزول الأثمان والكسابة انتظروا صرف رواتب الموظفين
تزامن عيد الأضحى لهذه السنة مع تنامي أعباء الأسر، فما إن انتهت من إحصاء تكاليف رمضان وعيد الفطر ثم الدخول المدرسي، حتى هل هلال الأكباش وهي تتراقص على أسعار فاقت، بالنسبة إلى المتتبعين، أسعار السنة الماضية، وتاه المواطن بين اقتناء أضحية العيد وفق ما يطلق عليه «المعاينة» وبين اختيار وزن الخروف بالتوجه إلى الأسواق الممتازة وإلى ضيعات المواشي .
حتى الكيلوغرام الواحد لم يستقر سعره بين الأسواق ومختلف الأنواع، إذ بلغ بالنسبة إلى الصردي 52 درهما في بعض الأسواق الممتازة.