الأولى

الحكومة تنفي إتلاف صخور والعصبة الأمازيغية تؤكد

أنغير قال إن السكان واجهوا سلفيين حاولوا إتلاف المآثر

قال بوبكر أنغير، أمس (الجمعة)، إن العصبة الأمازيغية لحقوق الإنسان تتشبث بمعطياتها حول محاولة سلفيين إتلاف مآثر تاريخية.
وأضاف أنغير، في اتصال هاتفي مع «الصباح»، أن العصبة تحدثت عن محاولة إتلاف النقش الصخري الأمازيغي التاريخي المسمى «لوحة الشمس» فقط، مشيرا إلى أن العصبة تفادت ذكر معلومات أخرى وردت في تقارير إعلامية على لسان

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.