تحولت فضيحة فقيه، يؤم بسكان عمارة في قاعة للصلاة بإقامة تقع بحي عمر بن الخطاب بعمالة الفداء مرس السلطان، إلى تجاذبات ونقاشات حول الجهة التي أوفدت المتهم من أجل تكليفه بالإمامة، دون السؤال عن سلوكاته أو مراقبته، لدرجة أنه استباح أجساد الأطفال، متسترا بالمهمة التي سهلت عليهأكمل القراءة »