مجتمع
حقوقيون يعرون المشاريع الفاشلة بآسفي
حملت جمعية حقوقية بآسفي، مسؤولية تردي أوضاع المدينة إلى المسؤول الأول عن الإقليم، والي جهة دكالة عبدة عامل إقليم آسفي.
وأكدت مصادر من مركز حقوق الناس المغرب بفرع آسفي، ل “الصباح”، أن آسفي تحولت إلى مقبرة للمشاريع المتوقفة أو غير المجدية، وارتفاع مؤشرات الفقر والهشاشة، وغياب تنمية حقيقية، واستمرار العديد من الظواهر غير السليمة، مما يتطلب تدخل الجهات المركزية، لتقويم هذا الوضع وإصلاح ما يمكن إصلاحه بمدينة تعرف ركودا وشللا تاما.