يُخيل لمسؤولين في الدولة والإدارة وموظفين (بمستوياتهم)، وفاعلين في أحزاب ونقابات وجمعيات ومواطنين عاديين، أن أقصر حائط في هذه البلاد هو القانون، الذي يمكن “القفز” عليه في أي لحظة، دون خوف من عقاب، أو متابعة. فالجميع (تقريبا) يخرق القانون، بالطريقة التي تناسب مصلحته الذاتية في وقت محدد،أكمل القراءة »