fbpx
ملف الصباح

دعارة الذكور … بيزنس الفحولة

ذكور وإناث يشترون الفحولة ويشبعون شبقيتهم بقُضُب جنسية اصطناعية جرت العادة، منذ غابر الأزمان، أن يتحدث المجتمع عن الأنثى التي تبيح جسدها لمن يدفع لها من الذكور، محوّلة جسدها إلى بضاعة تتاجر بها من أجل ضمان الدخل لكسب قوتها المعيشي. غير أن حال مدينة أكادير، أصبح يقولأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى