fbpx
مجتمع

“حرق الأعصاب”.. مشهد يومي بوكالة الضمان الاجتماعي بفاس الجديد

زبناء طال انتظار تسوية ملفاتهم وموظفون يبدعون في التماطل والتسويف ورئيس الوكالة في اجتماع مفتوح

لن ينفع النبي «أيوب»، صبره في شيء لو كان ما يزال حيا، وكتب له أن يزور وكالة فاس الجديد للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.. صبره سينفد وربما يخرج بمرض جديد، لو كان بين زوارها لقضاء غرض يهمه. حتى لو وضع أعصابه في «ثلاجة»،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.