من مات، قبل يومين، بمراكش بطريقة وحشية، ليس كلبا أجرب، بل مواطن مغربي يحمل اسمها وهوية ورقما مدونا في الحالة المدنية وسجلات البطاقة الوطنية. وحتى الكلاب التي تدهس بالسيارات وتهشم رؤوسها تحت إطارات العجلات لها حقوق وتعويضات وجمعيات للرفق تدافع عنها لدى المصالح المختصة، حتى لا يذهبأكمل القراءة »