الصباح الثـــــــقافـي

مسار: البوراشدي… شغف بالمسرح بلا حدود

لم يكن إطلاق اسم المرحوم «أحمد البوراشدي» على الدورة الثامنة للمهرجان الدولي للمسرح الاحترافي بفاس، عبثا، بل اعترافا بما أسداه من خدمات جليلة للفن المسرحي بهذه المدينة الحاوية لنجوم سطعت دون أن يولاها الاهتمام الضروري، رغم الحروف الذهبية المكتوب بها مسارها.
تسلح الرجل باحترام الرأي والرأي الآخر، و»كنت تجده كل صباح في حي الجوطية بالمدينة القديمة، عند عيوش صاحب دكان الجرائد والمجلات يتصفح كل شيء باحثا عن المعرفة ممتلكا لثقافة عامة»… كانت الابتسامة والبشاشة لا تفارقان وجهه، وهو المحب لجميع الناس دون استثناء.
أعطى هذا الفنان، لهذا الفن، الشيء الكثير دون أن ينال شيئا. آثر على نفسه ولو كانت به خصاصة، لأجل إسعاد الناس الذين اهتم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.