يؤرخ ضريح مولاي إدريس بقلب المدينة العتيقة، لمرحلة مهمة من تاريخ المدينة ذات 12 قرنا. ولم يكن فقط حاضنا لقبر بانيها المولى إدريس الثاني، بل شكل مزارا سياحيا، وفضاء لأداء الصلوات، ليتحول بذلك إلى “ضريح جامع”، على غرار مسجد ضريح سيدي أحمد التيجاني مزار ومحج الأفارقة وحاضنأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.