إن الدمار الذي شهدته أغلب المدن الليبية بعد الثورة الشعبية التي إندلعت شرارتها سنة 2011 لتطيح بأشرس نظام عربي و إسقاط رأسه تحت تدخل أجنبي مسموم في سيادة وطن لطالما رفعت راية “الله أكبر فوق كل معتدي”. فالأوضاع الإقتصادية و الإجتماعية التي تلت فترة حكم العقيد معمرأكمل القراءة »