والدتها اكتشفت أن صمتها أمام الغرباء لم يكن طبيعيا وأنها تحتاج إلى العلاج أكثر ما كان يزعج أية (8 سنوات)، استقبال الضيوف في منزل العائلة، فكلما دق جرس الباب كانت تختبئ خلف والدتها او والدها رافضة الحديث مع أي شخص دخل إلى المنزل لا تعرفه جيدا. كانتأكمل القراءة »