ملف الصباح

“الفقـيــه اللـي تسنينـا باراكتـو…”

“التبوهيل” والنوايا الحسنة إلى حد الشعبوية لا تمنح حلولا ناجعة بل تبيع الوهم وتولد الإحباط

لا يجد المغاربة للتعبير عن سخطهم، اليوم، سوى القول “الفقيه اللي تسنينا باراكتو دخل الجامع بلغتو”. والفقيه الذي يدور حوله الكلام والغمز واللمز ذو لحية مشذبة وصوت جهوري كان يصول ويجول في مجالس السياسية كالفارس المغوار يندد ويشجب تارة، ويعد ويتوعد تارة أخرى، لكن بعد أن نال مراده وحقق مبتغاه

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.