fbpx
الصباح الـتـربـوي

مدرستي الحلـــــوة : آمنة بنت وهب… مرحلة إعادة الثقة

كان التحاقي بمدرسة آمنة بنت وهب الابتدائية ببورغون بالدار البيضاء، بمحض الصدفة، وفي مرحلة متقدمة من العام الدراسي. قبلها كنت أدرس بابتدائية عمر الخيام التي قضيت فيها معظم سنوات الابتدائي، لكني غادرتها في آخر سنة مضطرة، قبل انتهاء السنة الدراسية، بسبب مشاكل مع أحد أساتذة اللغة العربية الذي كانت معاملته للتلاميذ تتميز بالكثير من العنف والشدة، ما جعلني أطلب من والدتي نقلي إلى مؤسسة تعليمية أخرى، خاصة أن ذلك المعلم «المريض»، كان يستفزني بشكل شخصي أحيانا، بل ويعمد إلى سرقة كتبي وأدواتي من القمطر في حصة الاستراحة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى