fbpx
حوادث

سكان فاس يطمحون إلى استعادة أمنهم وأمانهم

الهاجس الأمني لوحده غير كاف لاستئصال ورم الجريمة من جسد المدينة

رغم تفعيل استراتيجية أمنية جديدة بفاس منذ نحو أسبوعين، لم يستأصل ورم الجريمة بشتى تجلياتها، من جسد المدينة التي تصنف ضمن أكبر المدن الحاوية لنسبة كبيرة من معدلات الجريمة، التي “قد لا تنفع كل المقاربات الأمنية، في تذويبها، ما لم تعالج وتستأصل أسبابها ودوافعها”.
المسؤولون لا يرضيهم أن تقدم فاس بهذا الوجه، في إعلامنا، متحدثين عن تضخيم الأحداث على بساطتها إلى درجة تقديم المدينة كما لو كانت “بؤرة للإجرام”، ما يساهم في رعب افتراضي لزوار مفترضين و”يضرب

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى