لم يكن بادة يتوقع حينها أن يصير يوما حارسا متألقا في الفريق الزموري، ثم الفتح الرياضي، فالمنتخب الوطني، لو لم يعمل العنبري على صقل موهبته، ثم حسن مومن، الذي كان خير موجه له، يقول بادة «لن أنسى ما قدمه لي العنبري وحسن مومن وحسن عموتة، إذ يعود الفضل، بعد الله تعالى، إلى هؤلاء المدربين».
لم يكن بادة يتوقع حينها أن يصير يوما حارسا متألقا في الفريق الزموري، ثم الفتح الرياضي، فالمنتخب الوطني، لو لم يعمل العنبري على صقل موهبته، ثم حسن مومن، الذي كان خير موجه له، يقول بادة «لن أنسى ما قدمه لي العنبري وحسن مومن وحسن عموتة، إذ يعود الفضل، بعد الله تعالى، إلى هؤلاء المدربين».