تدفع الجريمة الهمجية، التي استهدفت السائحتين الإسكندنافيتين بإمليل، إخضاع المقاربات التي نهجها المغرب للقضاء على الإرهاب، منذ أحداث 16 ماي بالبيضاء، إلى إعادة ترتيب الأولويات. فهناك إجراءات أثبتت نجاعتها في الحد من التطرف، وأخرى فشلت في تفكيك بنية الاستقطاب وغسل الأدمغة. لقد أوصد المغرب، بمقارباته، الباب أمامأكمل القراءة »