شكل رحيل الشاعر الغنائي الطاهر سباطة، بحق خسارة فادحة للأغنية المغربية التي دخلت مرحلة إحصاء روادها الذين أضحوا يتساقطون تباعا، وقبل ذلك دخل أغلبهم مرحلة كمون إجباري، جعلتهم يشعرون بأن الموت طالهم فنيا قبل أن يطولهم جسديا، علما أن تراثهم الإبداعي الذي خلفوه للأجيال لا قدرة للموت عليه.
والطاهر سباطة واحد من الأسماء التي وقعت على مسار مشرف في تاريخ الأغنية المغربية، إبان زمن الوهج الذي لم يسم كذلك لولا بروز مبدعين كتاب كلمات وملحنين

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

الاشتراك

أو مجانا بعد

مشاهدة فيديو إعلاني
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين