تقارير

أجلموس…

العنصر يثأر لهيبة الدولة. يصلح ذلك عنوانا للتدخل الأمني العشوائي الذي قاده رجال وزير الداخلية في عقر ديار أقاربه بأجلموس بإقليم خنيفرة. حيث لم تفرق هراوات قوات التدخل العنيف بين «العدو» و»الصديق».
مرت عاصفة الربيع العربي، وآن أوان عاصفة القنابل المسيلة للدموع، وآن الأوان ليقول العنصر إن الدولة سترفع رأسها بعد أن أحنته لبضعة أشهر، والعقاب سينزل هذه المرة بسكان قرية أخلصت في الانتخابات لحزبه.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.