تقارير
أجلموس…
العنصر يثأر لهيبة الدولة. يصلح ذلك عنوانا للتدخل الأمني العشوائي الذي قاده رجال وزير الداخلية في عقر ديار أقاربه بأجلموس بإقليم خنيفرة. حيث لم تفرق هراوات قوات التدخل العنيف بين «العدو» و»الصديق».
مرت عاصفة الربيع العربي، وآن أوان عاصفة القنابل المسيلة للدموع، وآن الأوان ليقول العنصر إن الدولة سترفع رأسها بعد أن أحنته لبضعة أشهر، والعقاب سينزل هذه المرة بسكان قرية أخلصت في الانتخابات لحزبه.