خرج مصطفى الرميد عن السطر، مرة أخرى، وتجاوز حدود اللياقة و”الإتيكيت” السياسي، وأظهر، في لحظة “نزق”، أن الطبع أقوى من التطبع، ومن شب على شيء لن يموت إلا وهو عليه، مهما تغيرت السياقات والظروف. فما وقع، منتصف الأسبوع الجاري، لا يبشر بخير، ويضعنا جميعا أمام احتمالات الخطر،أكمل القراءة »