يعد أحمد الريسوني، واحدا من قادة الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية، منذ تحوله عن الحركة الشعبية الدستورية، فالرجل الذي قاد هيمنة حركة التوحيد والإصلاح على الحزب، وجد نفسه خارج هذه التحولات برمتها بسبب تصريحات اعتبر فيها أن المؤسسة الملكية ليست أهلا لإمارة المؤمنين، وأن المطلوب هو إحداث دار للإفتاء الديني يشارك فيها العلماء. الريسوني عاد بعده لينفي ما صدر عنه قائلا إن كلامه تعرض للتأويل
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق