انتقلت من ربح 400 مليون درهم سنويا إلى مديونية تقدر بـ40 مليار درهم بعدما كانت الشركة المغربية المجهولة الاسم للصناعة والتكرير، المعروفة اختصارا باسم «سامير»، تعتبر من أهم المؤسسات الاقتصادية المغربية، صارت بين عشية وضحاها، تعيش أزمة خانقة، تشرد إثرها مئات المستخدمين، وتصدرت وضعيتها المالية الصفحات الأولىأكمل القراءة »