لم يتعلم المغاربة المبحرون عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي من “فيسبوك” و”واتساب” و”تويتر”، التمييز بين حقيقة المادة المروجة من المفبركة، سواء تعلق الأمر بصور أو فيديوهات، أو تدوينات، ما يجعلهم يقتسمون ذلك كأنها معلومات صحيحة تستحق الترويج بالسرعة القياسية، ولا يمكن إنكارها مهما صدرت في حقها منأكمل القراءة »