fbpx
الصباح الثـــــــقافـي

مسار: عبد اللطيف سلينا… حارس الذاكرة الغنائية

في ركن من شارع إدريس الحريزي بالبيضاء، تصطف بضع مقاه اعتادت بعض الوجوه الفنية المغربية تزجية الوقت فيها، وحرق الساعات والأيام في انتظار عروض عمل جديدة، أو تقصي أخبار جديدة علها تدخل الفرحة إلى الصدور المهمومة.
وبمقهى “إلى القصر الذهبي” الشهيرة، تحديدا، حيث اعتادت مجموعة من الأسماء لا تبحث بالضرورة عن تزجية الوقت أو حرق الساعات، وإنما تنتظم في حلقة ثقافية وفنية

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى