تتجه الأنظار صوب اللجنة البرلمانية التي أحدثت من أجل تقصي حقائق أحداث العيون الأخيرة.
برلمانيون من مختلف الفرق في مجلس النواب اختيروا ليكونوا ضمن هذه اللجنة، المفترض أن تتحلى بالجرأة اللازمة، من أجل تقديم حقيقة ما وقع يوم ثامن نونبر الماضي.
تتجه الأنظار صوب اللجنة البرلمانية التي أحدثت من أجل تقصي حقائق أحداث العيون الأخيرة.
برلمانيون من مختلف الفرق في مجلس النواب اختيروا ليكونوا ضمن هذه اللجنة، المفترض أن تتحلى بالجرأة اللازمة، من أجل تقديم حقيقة ما وقع يوم ثامن نونبر الماضي.