أعوان سلطة بآسفي واليوسفية “يتمردون” ضد أوضاعهم المزرية
لعب أعوان السلطة من شيوخ ومقدمين أدوارا أساسية في جهاز الاستخبارات التابع لوزارة الداخلية، خصوصا مع ملفات ما سمي السلفية الجهادية وأحداث 16 ماي، كما هو الحال بإقليمي آسفي واليوسفية، حيث كانت حالة الاستنفار قصوى بين المقدمين والشيوخ.