fbpx
مجتمع

“اللي ما شرى يتبرد” بوجدة

لم يجد فقراء وجدة من أطفال وشباب بديلا عن مياه المسبح البلدي الموجود بحديقة لالة عائشة، لإخماد النيران المشتعلة بأجسادهم بفعل الحرارة المفرطة التي تجتاح المدينة خلال فصل الصيف وخاصة خلال يوليوز وغشت. ويبقى هذا الفضاء العمومي المتنفس الوحيد لشريحة واسعة من سكان المدينة ، بالنظر إلىأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى