fbpx
ملف الصباح

“أمينات” كن ضحايا الاغتصاب

خديجة صارت أما عازبة وفريدة حاولت الانتحار ومليكة أصبحت بائعة هوى

لم تكن أمينة الفيلالي، التي وضعت حدا لحياتها، أخيرا، بعد تزويجها لمغتصبها، وحدها، ضحية جرائم الاغتصاب. هناك «أمينات» كثر، حاولن الانتحار وأخريات استسلمن إلى الأمر الواقع وأكملن مشوارهن وأصبحن بائعات هوى، مادام المجتمع لم ولن يغفر لهن،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى