يصفها سكانها ببوابة الأطلس المتوسط، فقديما كانت مدينة “المياه” التي لا تتوقف عن الجريان، وتسحر السياح بطبيعتها الخلابة، فالأشجار المثمرة تحيط بها من كل الجهات، والوديان تجعل طقسها منعشا في فصل الصيف يستهوي الضيوف الذين يفضلون قضاء اليوم كله بين ضفافها، قبل أن يخفت بريق إيموزار، وتختفيأكمل القراءة »