fbpx
أســــــرة

غرائب: مصطفى الحرشي.. رسام رغم الإعاقة

ابن الصويرة يداعب الريشة بفمه وأطراف أصابعه على أنغام “كناوة”

اسمه مصطفى الحرشي، شاب في مقتبل العمر، شاءت الظروف أن يرى النور بمدينة الصويرة قبل حوالي ثلاثة عقود، ويعانق في هذه المدينة سحرها وهدوءها الأسطوري، لكن الظروف نفسها التي منحته امتياز الانتماء إلى هذه المدينة الساحرة، حرمته نعمة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى