في سن الخامسة والسبعين، مازال نبع الطيب الصديقي فياضا، ومازال رائد المسرح المغربي يواصل تقديم الجديد بين الفينة والأخرى، ويطرق أبواب مجالات أخرى غير المسرح منها الكتابة والتأليف والفن التشكيلي. “مجذوب المسرح المغربي” الذي ابتعد قليلا عن الركح، ربما بتأثير عامل السن، وبعد أن استشعر في نفسهأكمل القراءة »